بعنوان
كيف
وكنت قـديـما أطــلـب الوصل مــنـــــــــهــم
فـلما أتانـى العـــلم وارتفــــــــــــــعَ الجــهـل
تيـقــنــت أن العــبد لا طــلـب لــــــــــــــــــه
فإن قـــرّبـوا فـضــلٌ وإن بـعّـــدوا عـــدلــــــٌ
وإن أَظــهــروا لم يـُـظـهـروا غـير وصفـهـم
وإن سـتروا فالــستر من أجــلهم يحـــــــــلوا