عقيدة المسلم(1) أركانها: الإيمان بالله، وملائكته، ورسله، وكتبه، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره.
ويمكن أن ترد الأركان الستة إلى ثلاثة:
- (الإلهيات) وتتمثل في الإيمان بالله.
- (النبوات) وتتمثل في الإيمان بالرسل.
- (السمعيات) وتتمثل في الإيمان بالملائكة والكتب واليوم الآخر والقدر.
وسوف تقرأ في هذا المبحث:
1. مقدمة في العقائد وبها عدة نقاط:
- الأولى: حقيقة الإيمان.
- الثانية: التقليد ومرتبته في العقيدة الإسلامية.
- الثالثة: أسباب العلم.
2. الفصل الأول (الإلهيات) وبه ثلاثة أبواب:
- الباب الأول في إثبات وجود الله تعالى
- الباب الثاني في صفاته تعالى
- الباب الثالث في أسمائه تعالى
3. الفصل الثاني (النبوات) وبه ثلاثة أبواب:
- الباب الأول في طبيعة الرسل وصفاتهم.
- الباب الثاني في إثبات نبوته صلى الله عليه وسلم.
- الباب الثالث في الرد على منكري النبوة.
4. الفصل الثالث: (السمعيات) وبه ثلاثة أبواب:
- الباب الأول في الملائكة والجن.
- الباب الثاني في القضاء والقدر.
- الباب الثالث في أحوال اليوم الآخر.
- (الإلهيات) وتتمثل في الإيمان بالله.
- (النبوات) وتتمثل في الإيمان بالرسل.
- (السمعيات) وتتمثل في الإيمان بالملائكة والكتب واليوم الآخر والقدر.
وسوف تقرأ في هذا المبحث:
1. مقدمة في العقائد وبها عدة نقاط:
2. الفصل الأول (الإلهيات) وبه ثلاثة أبواب:
3. الفصل الثاني (النبوات) وبه ثلاثة أبواب:
4. الفصل الثالث: (السمعيات) وبه ثلاثة أبواب:
-----------------------------------
- العقيــــدة لغة:التوثيق والإبرام، سواء كان ذلك فى الجانب الحسى : أو الجوانب المعنوي[المصباح المنير، مادة :عقد، و لسان العرب، لابن منظور]. واصطلاحا: كلمة (عقيدة) تتسع فى المحيط الإسلامى لتدل على "فعل الاعتقاد" نفسه حينا، ولتدل على " محتوى الاعتقاد وموضوعاته " حينا، ولتدل على (العلم) الذى يتكفل ببيان الأمرين جميعا حينا آخر. فيما يتعلق "بفعل الاعتقاد" نفسه فإن الاعتقاد الصحيح يجب أن يكون مصحوبا بالجزم والتيقن والإذعان، وأن يتخلص من شوائب "الظن " الذى يعنى التردد بين طرفين، ثم الميل إلى الطرف الراجح منهما، ومن شوائب "الشك " الذى يعنى التردد بين طرفين، دون ميل إلى أحدهما، ومن شوائب "الوهم " الذى يعنى أيضا التردد بين طرفين، ثم الميل إلى الطرف المرجوح منهما [السنوسى: شرح الكبرى، وأيضا: شرح العقائد النسفية] .
- العقيــــدة لغة:التوثيق والإبرام، سواء كان ذلك فى الجانب الحسى : أو الجوانب المعنوي[المصباح المنير، مادة :عقد، و لسان العرب، لابن منظور]. واصطلاحا: كلمة (عقيدة) تتسع فى المحيط الإسلامى لتدل على "فعل الاعتقاد" نفسه حينا، ولتدل على " محتوى الاعتقاد وموضوعاته " حينا، ولتدل على (العلم) الذى يتكفل ببيان الأمرين جميعا حينا آخر. فيما يتعلق "بفعل الاعتقاد" نفسه فإن الاعتقاد الصحيح يجب أن يكون مصحوبا بالجزم والتيقن والإذعان، وأن يتخلص من شوائب "الظن " الذى يعنى التردد بين طرفين، ثم الميل إلى الطرف الراجح منهما، ومن شوائب "الشك " الذى يعنى التردد بين طرفين، دون ميل إلى أحدهما، ومن شوائب "الوهم " الذى يعنى أيضا التردد بين طرفين، ثم الميل إلى الطرف المرجوح منهما [السنوسى: شرح الكبرى، وأيضا: شرح العقائد النسفية] .