Saturday, August 2, 2008

التعويسة السادسة

بعنوان

كيف تركت الناس ؟


وفد وافد على عمر بن العزيز
فقال له
كيف تركت الناس ؟

قال
تركت غنيهم موفورا

وفقيرهم مجبورا
أى كفيت حاجته

وعاتيهم مقهورا

ومظلومهم منصورا

فقال عمر
لو لم تتم واحدة من هذه إلا بعضو من أعضائى
لكان ذلك عندى مرضيا


6 comments:

ادم المصرى said...

بجد مقوله رائعه جدا مشاء الله عليك وجزاك الله خيرا عملا مفلحا

منى said...

لو لم تتم واحدة من هذه إلا بعضو من أعضائى
لكان ذلك عندى مرضيا

لان تلك كانت نيته
وبذل من اجلها ما يستطيع
رزقه الله ما يريد

فهل نخلص النواياااا؟؟
تحياتى

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالسيد
آدم

ونقول
ياصلاة الزين يصلاة الزين
عـــلى آدم ياصلاة الزين

الدونة بجوانبها
واطرافها
وعمـــــــــــقها

نورت بجضورك

ياقوت الأزهري said...

نرحب
بالسيدة منى
ونقول

لقد وصلت إلى لب الأمر
وهو
إخلاص النية

ومعن إخلاص النية هو إخلاص العمل

وإذا كان العمل
بدون إخلاص
لا يقبل عند الله

فمثله

كمثل رجل أرسل خطابا
بدون عنوان
فلا يصل أبدا

جميل
التعليق
شكرا

Mona Shereif said...

جميله التعويسات
بس عايزه اعرف معنى كلمة تعويسة لو سمحت

"حَكمتَ فعَدلتَ فأمِنتَ فنِمت
ياعمر"

عجبتنى جدا واول مرة عرفتها كنت فى تانيه كليه وكنت مبهورة جدا وانا بسمعها

بجد احنا محتاجين ناس زى دول اوى اوى اوى

ربنا يكرمك

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالزائر

أحيـانـاً


ونقول
التعويسات فى الحقيقة ليس لها معنى بعينه
وإنما منسوبة إلى لقب العائلة
عويس

وهى من باب
الوفاء للإنتماء

أما عن الإحتياج
فنحتاج إلى اشياء كثيرة
أولها
أناس نختار منهم ما نشاء

نشكر الزائر
على الزيارة