Friday, August 8, 2008

التعويسة ال سابعة

بعنوان

الأعمى

لعلى الجارم


من مجيرى من حالكات الليالى

نـــُــوَبَ الدهر ما لـ َكُـنّ ومالى


قد طوانى الظلام حتـى كأنـــى
فى دياجي الوجود طيف خـيال
كل لـــــــــيل له زوال وليـــــلى
دق أطنــابه لغـــــــــــــير زوال
فإذا نمـــــــت فالظــلام أمــــامى
أو تــيقــظـــــت فالســواد حيالى
أتقـــرى الطــريق فيـــــــه بكفى
بين شـــــــك وحيــرة وضـــلال
من هو
الأعمى
؟

10 comments:

Mona Shereif said...

الحمد لله يارب على نعمتك
جميله اوى واول مره اعرفها
جزاك الله خيرااااا

Unknown said...

الحمد لله على نعمة النظر القلبية والعينية
كل ودي
على فكرة انا لسة مستنيكي تكملي منلقة الرواية معايا مش انت كنت بد
اتي ها مكملتيش ليه ملقتيش حاجة تنفع تتناقش ولا ايه
تحياتي

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالزائر أحيانا

ونقول

ليس هذا ما قصدت

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالسيد
كاتب مصرى
ونقول

فهمت ما اقصد
ولم تجاوب على سؤالى



أما
ما يتعلق بروايتك الجميلة
فمحله هناك

شكرا
على قلة زيارتك

Unknown said...

لم أهجر مدونتك أبدا ولا يمكن لي أن أفعل هذا مع من احترمني وأراد نقاشي فيما أكتب لكنها الظروف شغلتني حتى عن متابعة مدونتي ولو تلاحظي كنت أضع حلقة الرواية الجديدة كل ثلاث أو أربعة أيام..
خير خير
أنا هأرد عليكي بالتفصيل الممل بس يارب متمليش النهارده بالليل بس اللوقتي أنا في سيبر لما أرجع البيت هأستفيض لك وأقولك جواب على كل سؤال
دمتي بخير سيدتي
ومعذرة إن كنت غبت عن مدونتك لكن الله يعلم ما كنت فيه
تحياتي وخالص شكري لإهتمامك ومتابعتك

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالزائر كاتب مصرى

ونقول

لا عليك
فإن المرء
بأصغريه قلبه ولسانه

ولم تقل لى تعليق على البوست

تحياتى

Unknown said...

البوست الطابع بتاعه حزين يمكن حسيت إنه ده الإنسان الي مش لاقي نفسه يمكن كتر المعاصي مدوخاه..زي ما فهمت يعني زي الي قال
قد أقبل ينشر سره رجل تغلبه العبرة ويقول حياتي ضاعت وأنا من ضيع عمره

كل ودي
روحي مدونتي في الحلقة 11هتلاقيني رديتلك على تعقيبك ونقاشك ويارب أكون موفق المرة دي
ومعذرة على التأخير
تحياتي

ياقوت الأزهري said...

فى الحقيقة
اى انسان مرت عليه
هذه اللحظات
ولو لوقت بسيط

شكرا
على كلامك

منى said...

وكم من العيون الناظرات ولا تبصر
وكم من القلوب النابضه ولا تشعر

عندما يغيب اليقين ولا نجد من الروح دليل
هل نخطا ام نصيب
هل نحن على الطريق المستقيم
ام ما مر من الخطوب قد اضلنا؟

الغارق فى ظلمات الذنوب لا ينتبه لغفلته ولا يشعر بفقدانه البصيره

اما من يرجو السلامه ويامل فى توبه فهل دائما يتساءل ويحاول لعل الله يهديه
هكذا شعرتها ولا ادرى هل اصبت ام لا
تحياتى

ياقوت الأزهري said...

حمدا لله على عودتك
سيدة منى

وأقول
لقد اصبت

وتقديرا لكلامك الجميل سأختم به هذا
البوست

قلة الكلام تدل على زيادة المعرفة