Saturday, November 1, 2008

التعويسة الثانية عشر

بعنوان


وراء القضبان


لعلى بن الجهم





قالوا حبست فقلت ليس بضائر


حبسى وأى مهند لا يغمد

،،،،



أو ما رأيت الليث يألف غيله


كبرا وأوباش السباع تردد

،،،،



والشمس لولا أنها محجوبة


عن ناظريك لما أضاء الفرقد

،،،،

والبدر يدركه السرار فتتجلى

أيامه وكأنه متجدد

،،،،
والغيث يحصره الغمام فما يرى

إلا وريقه يراح ويرعد





11 comments:

الازهرى said...

صديقى العزيز


قالوا حبست فقلت ليس بضائر
حبسى وأى مهند لا يغمد

تحياتى على الاختيار الجميل

د/ رامي شهاب الدين said...

الكلمات معناها رائع

إختيار موفق فعلا

تحياتى

منى said...

هل هو الصبر ام الرضا؟؟؟

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالسيد
أزهرى
....
شكرا
.................
نرحب بالسيد
د/ رامي شهاب الدين
.....
شكرا
..................
نرحب بالسيدة
منى
....
هى درجة
جمعت كل من الصبر والرضا
وصعدت إلى مرتبة
الثقة
والإطمئنان

أحييك

محمد أبو الفتوح said...

لقد جزبنى إلى مدونتك اسمك إذ ذكرنى بسيدى ياقوت العرش
و ما ان طالعتها حتى اعترتنى رعشة من فرحة مزاجها حسن و سىء
فأما الحسن فمنك إذ كتبت كلام الصالحين
و أما السىء فمنى إذ أصابنى عُجب لصحيح توقعى
اللهم عافنا و أعنا
و صلى الله على الحبيب و آله

ياقوت الأزهري said...

نرحب بالسيد
....
محمد أبو الفتوح
.......
قلوب العاشقـــين لها عيون
ترى ما لا يراه الناظرينا

اقصوصه said...

اعجبتني التدوينه

تقبل مروري من هنا

أحمد حسنى said...

كلام جميل

منى said...

كل عام وانتى بخير اخى
اليوم اول العشر المباركه

Unknown said...

لسة التعويسات مخلصتش بردو أغيب وأرجع وألاقيكي محافظة على مبدأك نفسي أقرألك انت حاجة بأه
يلا خير
عموما انا رجعت الحمد لله مصر
شكرا ع السؤال عليا في فترة غيابي أو انا هأعتبره سؤال ولو انه بيت شعر يحمل أكتر من معنى
كل ودي

الازهرى said...

العزيز ياقوت
تحياتى
وكل سنة وكل الاحباء بخير وسلام