بعنوان
وراء القضبان
لعلى بن الجهم
قالوا حبست فقلت ليس بضائر
حبسى وأى مهند لا يغمد
،،،،
أو ما رأيت الليث يألف غيله
كبرا وأوباش السباع تردد
،،،،
والشمس لولا أنها محجوبة
عن ناظريك لما أضاء الفرقد
،،،،
والبدر يدركه السرار فتتجلى
أيامه وكأنه متجدد
،،،،
والغيث يحصره الغمام فما يرى
إلا وريقه يراح ويرعد
11 comments:
صديقى العزيز
قالوا حبست فقلت ليس بضائر
حبسى وأى مهند لا يغمد
تحياتى على الاختيار الجميل
الكلمات معناها رائع
إختيار موفق فعلا
تحياتى
هل هو الصبر ام الرضا؟؟؟
نرحب بالسيد
أزهرى
....
شكرا
.................
نرحب بالسيد
د/ رامي شهاب الدين
.....
شكرا
..................
نرحب بالسيدة
منى
....
هى درجة
جمعت كل من الصبر والرضا
وصعدت إلى مرتبة
الثقة
والإطمئنان
أحييك
لقد جزبنى إلى مدونتك اسمك إذ ذكرنى بسيدى ياقوت العرش
و ما ان طالعتها حتى اعترتنى رعشة من فرحة مزاجها حسن و سىء
فأما الحسن فمنك إذ كتبت كلام الصالحين
و أما السىء فمنى إذ أصابنى عُجب لصحيح توقعى
اللهم عافنا و أعنا
و صلى الله على الحبيب و آله
نرحب بالسيد
....
محمد أبو الفتوح
.......
قلوب العاشقـــين لها عيون
ترى ما لا يراه الناظرينا
اعجبتني التدوينه
تقبل مروري من هنا
كلام جميل
كل عام وانتى بخير اخى
اليوم اول العشر المباركه
لسة التعويسات مخلصتش بردو أغيب وأرجع وألاقيكي محافظة على مبدأك نفسي أقرألك انت حاجة بأه
يلا خير
عموما انا رجعت الحمد لله مصر
شكرا ع السؤال عليا في فترة غيابي أو انا هأعتبره سؤال ولو انه بيت شعر يحمل أكتر من معنى
كل ودي
العزيز ياقوت
تحياتى
وكل سنة وكل الاحباء بخير وسلام
Post a Comment